هزت «الحمرا» و«غرناطة» و«شركة فينيل» انفجارات تهز المباني والفؤاد نارها حول السما تشتعل والليل ليل ليل ياليل المشاكل وياليل الهجاد كل ما قلنا اعتدل وضعنا الحالي يميل مشكلة «منا وفينا».. وعاد الجهل عاد الوطن ما هوب لعبه ولا أمنه سبيل من تجاربه القديمة تعلم واستفاد الوطن من دونه الحكم بالسيف الصقيل كم نسف روس المخلين.. لين الأمن ساد ولعوها نار والنار في خشم الفتيل نعنبو من هو يجنب لاجا قدح الزناد عهد منا يا بلادي لجيل بعد جيل ما عليه اجدودنا ينتقل معنا وكاد مستحيل نخون دارٍ ربتنا مستحيل حبها وسط المعاليق من سن المهاد يا وزير الداخلية عسى عمرك طويل انتهى وقت المجامل.. وزاد الميل زاد شبها من فوقهم نار يا الشيخ الجليل وانت نايف هامتك فوق.. وسيوفك حداد ما يشرفنا بقاهم ولا منهم حصيل اينعت روس الفتن وابتدا وقت الحصاد «حسبنا المولى عليهم وهو نعم الوكيل» شوهوا صورة هل الدين بعيون العباد بأي مذهب يستحلونها وإلا دليل قتل الأرواح البريئة وتخريب البلاد مدعين الدين.. حادوا عن الدين الفضيل قصدهم إصلاح.. يهبون مقصدهم فساد «نهج متطرف» والأفكار مغسولة غسيل يخلقون أسباب وأعذار.. تحت اسم الجهاد «الجهاد أسمى من الغدر» مقصوده نبيل يا محرفة المبادي مجنبة الرشاد الله انه لا يخلي كثير ولا قليل من بقاياكم عساكم جميعاً للنفاد