1- مركز الدابية: ويقع في الجنوب الغربي من منطقة حائل بمسافة 250كم وتحديداً جنوب مدينة الحائط، وهذه البلدة تشهد نهضة حضارية شاملة ومتوفر بها جميع الخدمات الأساسية إلا أن الطريق إليها صعب وشاق ولاسيما أنها بلدة زراعية ومركز تجاري لأكثر من 20 قرية وهجرة. آمال وتطلعات أهالي الدابية ايجاد مركز للشرطة وتعميم الخدمة الهاتفية وزيادة إنارة شوارعها ورصف الطرق الترابية لتعم الفائدة ويكسو محياها التطور في ظل توجيهات قيادتنا الرشيدة أيدها الله. 2- بدع ابن خلف تبعد عن مدينة الحائط مسافة 45كم وتشهد كثافة سكانية ونهضة شاملة وتحيط بها عدة قرى ومما يميز موقعها قربها من الرأس الأبيض، ذاك المنتجع السياحي الفريد الذي يرتاده آلاف البشر في نهاية عطلة الأسبوع وهذه البلدة تحتاج إلى تعبيد طرقها وايجاد مركز إمارة بها ومخفر للشرطة ومكتب للخدمات البلدية. 3- قرية مرحب: أرض المياه العذبة والزراعة، قرية قابلة للنمو وتشهد تطوراً لم يسبق له مثيل وحظيت باهتمام أميرنا المحبوب صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن عبدالمحسن بن عبدالعزيز أمير منطقة حائل، حيث اعتمد لها طريق مسفلت يربطها بطريق الحليفة/ مرحب/ روض بن هادي وتنتظر متوسطة للبنات وللبنين ومركزاً صحياً وخدمات الهاتف الثابت ومخططاً سكنياً. 4- قرية المجصة: وتقع غرب مدينة الحائط بمسافة 18كم وذات كثافة سكانية هائلة إلا أن الطريق إليها صعب ويحتاج إلى جهود إدارة الطرق بالمنطقة لإيصال الطريق المسفلت إليها أسوة ببقية القرى الأخرى. 5- قرية الشق: يعود تاريخها إلى ما قبل الميلاد ويوجد بها أقدم نقوش الأعرب، فهي بلدة أثرية خصبة تشهد نهضة شاملة والآن الطريق هاجس الأهالي حيث إن طريق الشملي/ الحائط لا يبعد عنها سوى 4كم فقط، فهل تنظر وزارة المواصلات مشكورة بايصال مفرق لهذه البلدة لخدمة السياح والمهتمين بالآثار. 6- قرية المغددية: ذات كثافة سكانية وزراعية وتحتاج إلى ايجاد مدرسة بنين وذلك لأنها تبعد المدارس عنها أكثر من 15كم عبر طرق صحراوية وجبلية ويأمل الأهالي فتح مدرسة ابتدائية أسوة بالقرى الأخرى.