وبمناسبة عيد رمضان المبارك بهذا البيت يلخص الشاعر سيف القحطاني الدافع لكتابة هذه القصيدة التي تعبق بالحب والولاء والفداء لرموز هذا الوطن المعطاء بقيادة مولاي خادم الحرمين الشريفين أمد الله في عمره وشد أزره بسمو ولي عهده وسمو النائب الثاني: يا الله يا منزل تبارك وياسين يا مولجٍ ليلك بتالي نهارك يا منزل الشورى ويا منزل التين يا ملتجأ من لاذ بك واستجارك تهدي شفتيني على المنطق الزين من شان اشارك للمفدى وابارك بمناسبة مرور واحد وعشرين وبمناسبة عيد رمضان المبارك مبروك يا فخر العرب والمسلمين يا مزبن دخيلك ويا غيث دارك وانت الزعيم اللي عسى ايامك سنين والعدل عدلك والشريعة مسارك ويفوق قانونك جميع القوانين ويلغي قرارات ألاكابر قرارك ويفوق ميزانك جميع الموازين ومن هيبتك لاعداء يهابون جارك وتكرم هل الدنيا وتنصر هل الدين ذولا ميامينك وذولا يسارك ولقبت نفسك خادما للحرمين وخدمة بيوت الله تزيد افتخارك وطيبك يدون في كبار الدواوين والعدل رمزك والتضامن شعارك فالجو طايرتك تشيل المصابين وفالبحر باخرتك عساها تبارك وفالبر جودك ياصل المستحقين طول الليالي ما توقف قطارك تعيش يا فخر العرب والمسلمين يا مز بن دخيلك ويا غيث دارك ويعيش أبو متعب أمين الميامين للخصم لطامٍ وللحمل بارك ويعيش أبو خالد عضيد السلاطين نادر حرار من نوادر حرارك واخوانك اعوانك على العسر واللبن وابناك والشعب الغيور المشارك قاموا يهنونك من القلب والعين ومن النفوس اللي ملكها وقارك وحنا رجالك بالاوامر فخورين واكبر فخرنا خدمتك وانتصارك وحبك نكنه في عروق الشرايين ونحارب اللي للمواجيب تارك وانته ملكنا في جميع الميادين والجيش جيشك والاصايل مهارك وتسلم لنا يا نصرة المستغيثين ياللي على النخوه تبرمج ردارك ويسم لنا عبدالعزيز وقل آمين آمين سرك خادمك مستشارك وصلوا على من بين الحق تبيين اللي من أجل الدين خاض المعارك سيف بن سعيد بن سند الجروي القحطاني