محمد الحسيني رجل الوفاء.. عاشق مدرسة الوسطى

شخصية اليوم

* بدأت علاقته بناديه قبل 6 عقود لاعبًا في فريق أشبال القدم، ومن بعد شارك في معظم العاب النادي.
* الحسيني.. الرياضي المخضرم و(الرياضي) النادي، تعلق قلبه بالأهلي مشجعًا وباليمامة عضواً في مجلس الإدارة، وشغل منصب مدير فريقي القدم والطائرة لعدة مواسم ومن ثم أصبح عضو شرف بالرياض ولا يزال.
* يعرفه محبو نادي الرياض بأنه (رجل الوفاء) ومنزله قبله رجالات النادي يجتمعون فيه لبحث مشكلات النادي وإيجاد الحلول واختيار أعضاء مجلس إدارة النادي.
* خلال إدارة صالح القاضي -رحمه الله- نجح الحسيني في ضم محمد علي عقيد أبرز لاعبي منتخب تونس، وشهد حادثة وفاته بصاعقة أثناء التمرين بملعب (خشم العان) للحرس الوطني، وقد تعرض الحسيني (إداري الفريق) واللاعبين والجهاز الفني لحالة نفسية سيئة لعدة أيام.
* أبو فيصل، عمل بعد تخرّجه من جامعة الرياض (الملك سعود) حاليًا معلمًا لمادتي التاريخ والجغرافيا في متوسطة ابن زيدون، واستطاع أن يستقطب مجموعة من الطلبة اللاعبين لناديه أيام اليمامة، ومن أبرزهم رفعت طاشكندي كابتن المنتخب للكرة الطائرة.
* نظرًا لخبرة الحسيني في العمل الإداري، فاز بثقة أمير الشباب فيصل بن فهد -رحمه الله- الذي أسند له مهام إشرافية وإدارية كعضو في اتحاد كرة القدم واللجنة الأولمبية.
* تولى رئاسة وفود منتخبات متعددة شاركت في بطولات خارج المملكة.
* لأن الوفاء من أبرز صفاته، تجده دائمًا يستشهد برموز وقامات ساهمت في صقل شخصيته، من هؤلاء فيصل بن فهد، صالح القاضي وسليمان الجبهان.
* يرى الحسيني بأن فوز الرياض بكأس ولي العهد 1994 كان أسعد يوم في حياته بعد أن لعب عدة نهائيات من قبل لم يبتسم الحظ لفريقه.
* ترأس الحسيني الاتحادين السعودي والعربي لكرة الطاولة لأكثر من 12 عاماً
* يقول إن لاعبه المفضَّل، بطل المملكة والعرب، مهندس كرة الطاولة، رائد الحمدان - رحمه الله.
* يعد محمد عبدالعزيز الحسيني من الشخصيات الرياضية القريبة والمقرَّبة من الراحل الأمير فيصل بن فهد -رحمه الله- وساهم في تطور وتطوير الرياضة السعودية من خلال نادي الرياض واتحاد كرة الطاولة.