فاقدٍ لي سلعةٍ واكبر بضاعه سلعة تشرى ولا هيب تنباعي رفقة الطيب ليا غير اطباعه اشهد انها كيةٍ توجع اوجاعي * الحديث مع الشاعر عناد المطيري يشبه العناد فعلاً.. فيه تحد حقيقي للاجابات المرة الخارجة من وهم الحقيقة فهي تنقاد دون مقاومة إلى ميدان الاجابة لتفصح عن نفسها.. ليتني طاوعت من قبلي يقول اتق.. اتق شر من احسنت له فعلاً الشاعر عناد شاعر يمنح النص الشعري روحاً أخرى ورونقاً آخر ويجبرنا على الوقوف أمام ما يكتبه ونتأمله بهدوء.. فأين أنت من الساحة يا أبا أحلام. مهايط.. يتردد كثيراً في بعض المجالس الخاصة لمنسوبي الساحة الشعبية ان هناك شاعرا من «المهايطيين» يتوعد ويهدد بنشر مذكراته وكتاباته الخاصة كما انه سيكشف القناع عمن ظهروا على اكتافه يا ترى هل سيفعل!.. اعتقد ذلك كما لا استبعد ان هذا التوجه من «المهايط» سوف يكون موضة جديدة داخل الساحة الشعبية. نهاية.. ودي انهي كلامي بالعتب والملام قبل تبدأ كلامك بالعذر والرجاوي شكراً لك أيها الجميل الشاعر الأنيق رشيد الدهام على هذا الجمال والذي تزفه إلينا بين الفينة والأخرى لتزيدنا اصراراً على التشبث بكل ما هو جميل في ساحة شعبية اختلط فيها «الحابل بالنابل» والجيد بالرديء. * خروج.. للشاعر عاقل: يا ليتني لا طحت لا طحت لا طحت ما طيح عند اللي يسره مطيحي