** يقول الرائديون: إنه ممن صنعوا هيبة الرائد. ** تصريحاته تثير حفيظة المنافسين رغم أنها في حدود الملعب والتنافس. ** إبراهيم الربدي الرياضي المثقف كان من أوائل من انتخبوا لاتحاد الكرة حين طبقت الانتخابات بنسبة 50 في المائة حين كان الأمير سلطان بن فهد رئيساً لاتحاد الكرة. ** رئيس الرائد كان يدافع عن حقوق ناديه بشراسة رغم عضويته في اتحاد الكرة. ** دراسته في إنجلترا أسهمت في ممارسته للاحترافية الإدارية من خلال رئاسته للنادي الكبير وعضويته لاتحاد الكرة. ** تعرض لحادث مروري كاد أن يودي بحياته، فحظي باهتمام المجتمع الرياضي وقيادته، لأنهم يعرفون من هو إبراهيم الربدي. ** في أول انتخابات شاملة لاتحاد الكرة بنهاية 2012م كان الربدي أحد أعضاء الاتحاد المنتخب وأحد الفاعلين رغم أنه لم يمنح الفرصة كاملة للاستفادة من إمكاناته الإدارية وخبرته الواسعة. ** كما تم اختياره عضواً في لجان بالاتحاد الآسيوي. ** رغم ذلك لم يكن يخفي عدم رضاه عن الاتحادين السعودي والآسيوي، فقد كان يرى أن بالإمكان أفضل مما كان. ** طالب كثيراً باختيار الكفاءات الإدارية المتسلحة بالخبرة والممارسة بدلاً من الشهادات العلمية! ** كما انتقد كثيراً من الاتحادات الرياضية وأكد أن أغلبية رؤساء الاتحادات يفتقدون الكفاءة والتخصص وأن ذلك حرم الوطن من كفاءات أفضل. ** سيبقى إبراهيم بن فهد الربدي من الشخصيات الرياضية المهمة والمؤهلة والمتمكنة، استفادت منه الرياضة السعودية من خلال رئاسته للرائد وعضويته باتحاد الكرة لفترتين ومن آرائه النيرة والجريئة التي يطرحها في عدة مناسبات ومن خلال عدة منصات إعلامية.