يحتاجون لاجتماع أسبوعي حتى يعلنوا رضاهم ودعمهم. * * * الأبواق لا يهمهم كم يدفع الشرفي للنادي فالمهم كم يدخل جيوبهم. * * * كذبة الصحيفة الإلكترونية التي توزّع بالآلاف كانت كاشفة فاضحة. * * * من متطلبات منصب المتحدث الرسمي في بعض الأندية التخلّي عن المصداقية. والتحلّي بالغوغائية. * * * الدعوة ل «ربط» بعض الخارجين عن الأطر المهنية أزعجهم وأفقدهم صوابهم. * * * اللاعب الخليجي السابق تخلَّى عن مهاجمته للنادي الآسيوي الكبير بعد رحيله من البرنامج المخترق وأصبح يشيد به باستمرار. فقد كان المخترق يوجه الضيوف بالهجوم على الفريق والانتقاص منه. * * * أصبح مقلاً في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي بسبب ردود الأفعال والتعليقات الجارحة التي يجدها من مشجعو ناديه لمواقفه المصلحية الشخصية على حساب مصلحة النادي. * * * الشرفي المستجد يتنقّل ما بين إعلاميي ناديه وبين رابطة المشجعين. بحثاً عن إشادة هنا وطبلة هناك. * * * بدلاً من أن يطرده من البرنامج لانكشاف كذبه احترامًا للبرنامج والمشاهدين يشارك المذيع الضيوف الضحك وكأنه قال طرفة وليس كذبة! * * * السائق يظهر إعلامياً بعلاقات سيده مما جعله يصدق فعلاً أنه إعلامي. * * * كلما اقترب النادي من طرد اللاعب حدثت مستجدات فرضت بقاءه. ليتجدّد صدامه مع الجماهير. * * * لن تقوم لهذا الفريق قائمة في ظل النوايا غير السليمة التي تحيط به. * * * لم يعد يربط النادي بالأضواء سوى وجود الشخصية الشرفية الداعمة التي لو ابتعدت فسيتوارى النادي ويصبح مجرد ذكرى. * * * رئيس ناد سابق ليس لديه مانع أن يحمل علم النادي العاصمي مقابل ضمان ظهوره في البرنامج المخترق.