- إذا كان للتراشق الكلامي الذي وصل لأدنى درجة بينهم من فائدة فهو كشف كل طرف حقيقة الطرف الآخر ومقدار ما يقبضه مقابل ما يكتبه. - على الهواء مباشرة حوار صريح وشفاف.. أنت قبضت من فلان كذا.. وأنت تسلّمت من علان مقدار كذا. - كابتن الفريق وأسطورته كما يصفه الرجل الأول في النادي كشف حقيقة مدعي الإعلام المنتمين لناديه وأكد أن ارتباطهم في النادي ارتباط مصالح وليس حباً في النادي فكل واحد منهم مرتبط بشخصية أو شرفي. - المذيع الفضائي جعل من برنامجه مكتباً لتسويق أعماله كسمسار. - بعد تراجعه عن الانضمام للفريق الكبير رحبوا به في العلن وأدبوه في السر وقدّموا له شيكاً بلا رصيد. - وجود لجنة الكشف في اللقاء الكبير مهم جداً لضبط من تسوّل له نفسه. - لن ييأس في البحث عن مخرج وإيجاد صيغة ودية للخروج من المأزق بعد أن رفض الطرف الآخر كل الوساطات وكل محاولات إنهاء القضية ودياً. - استبعد الخبير الذي كان يفتي للفصل في النزاعات والقضايا بعد افتضاح أمره. وأنه ليس خبيراً، بل موظف في النادي ويتسلّم راتباً. - ظل ردحاً من الزمن يغار من الصحفيين والكتّاب المرموقين .. والآن بدأت الغيرة تأكله من القانونيين الناجحين والذين بدأوا يأخذون وضعهم الذين يليق بهم في المشهد الرياضي. أضاع عمره في الكذب والتضليل وتهييج الجماهير والتلاعب بعواطفهم. وعندما أفاق وجد نفسه في طابور واحد مع التافهين. - تسلّم سيارات من الشركة الراعية كهدايا شخصية يوجب فتح باب التحقيق على مصراعيه. فهذا دليل دامغ على وجود تعاملات غير نزيهة. وربما ينكشف ما هو أخطر من ذلك. - اتهاماتهم للنادي الكبير بالتجاوز والدلال ما هي إلا محاولات لصرف الأنظار عمَّا يفعلونه من اختراقات للأنظمة وسلب الآخرين حقوقهم والحصول على ما هو غير مستحق لهم. لقد اتضحت الصورة لأبسط البسطاء. - تجاوز ذلك البرنامج المخترق كل الحدود فلم يعد يغض الطرف عن الانحرافات فقط، بل أصبح يزينها ويصفق لها من أجل المحسوبين عليه من كبار المخترقين. - ستصدر القرارات العقابية والرادعة بحق المتجاوزين ما لم يحدث تدخل وهذا أكثر ما يخشاه محبو العدالة. - الرئيس قال رأيه في جمهور ناديه والكابتن تحدث بصراحة عن إعلام ناديه. وإذا كانت الإدارة واللاعبون ينظرون للجمهور والاعلام المنتمي لناديهم هذه النظرة .. فماذا يريدون من الآخرين؟. - ليس غريباً أن يصل الاستحقار لهم إلى هذه الدرجة المتدنية وهم الذين رضوا بأن يقودهم ثلة من التافهين. - جعلوا من التافهين قادة لهم فاحتقرهم حتى المقربون منهم. - بعد أن يتركهم المذيع يتقاذفون السباب والشتائم يعود لهم بقوله لا لا يا إخوان نحترم بعض!! - منظر الإعلاميين وهم يتحلّقون باستمرار حول موائد الشرفيين في بيوتهم أو مخيماتهم أمر يندى له الجبين. فنحن في زمن أصبح فيه الإعلامي إما قبيض أو أشعب طفيلي وبقي الإعلامي الحقيقي والنزيه عملة نادرة. - كلما اقترب من النادي ساءت نتائج الفريق. - بيان ذر الرماد في العيون باستقدام حكام أجانب كذبه الواقع. - اللوائح واضحة وصريحة والقضية لا لبس فيها وإذا صدرت قرارات بخلاف ما هو مدوّن في اللوائح فاعلم أن يداً ذات نفوذ تدخلت. - النادي العاصمي يحاول الخروج بأقل الأضرار ويسعى لحصر العقوبات في اللاعب فقط. - بتنسيق مع رئيس النادي يستضيف من يسميهم خبراء من مختلف البلدان ليقولوا ما يؤيّد موقف النادي ويبرئه من العقوبات. - النادي يواجه مضايقات وضغوطاً ممن ورّطه في الديون وأغرقه في القضايا لكي لا يحقق أي منجز بعد اقترابه الكبير من ملامسة الذهب، حيث أطلق أبواقه لإشعال الموقف وتهييج الجماهير وزعزعة الاستقرار. - المنافسون لم يعودوا بحاجة لتكذيب ما يصدر من أولئك من افتراءات وأباطيل وأكاذيب. فقد وصفهم كابتن فريقهم بأنهم كذابون .. يكذبون الكذبة ويصدقونها ويريدون من الآخرين تصديقها.