- في النادي العاصمي النار مشتعلة تحت الرماد. وقريباً سيخرج لهبها ليراه الجميع. * * * - قبل الظهور في البرنامج يأخذ منهم المعد وعداً ب (شعللها). * * * - جعلوا من أنفسهم منافسين وهم ينتظرون بداية كل فترة تسجيل لخطف منسقيه قبل الآخرين. * * * - انكشاف كذب الضيف الحصري لأكثر من مرة يؤكد أن ذلك البرنامج المخترق له أجندة بشعة ينفذها بشكل منظّم. * * * - لم يعد بالإمكان حل القضايا المعلّقة في "الفيفا"، فقد جاء التحرك متأخراً جداً. العقوبات قادمة. * * * - صاحب القرار أصبح في وضع حرج للغاية بعد اكتشاف رئيس الاتحاد المتعصب وفتح أوراقه القديمة. * * * - إذا كان مثل هذا المتعصب يمنح منصباً فهل يمكن لوم من هو دونه إذا كان متعصباً؟! * * * - حتى الاعتذار جاء على طريقة عذر أقبح من ذنب. * * * - حديث المحامي عن صفقة فيها شبه غسيل أموال يؤكّد ما يذهب إليه كثيرون حول فساد يصاحب كثير من الصفقات. * * * - حتى في الندوات والملتقيات الرياضية التي ينظّمها بعض الجهات الرسمية يكون التعصب هو شعار المنظّمين والدعوات توجه لأصحاب الميول واللون الواحد. * * * - صدور حكم قضائي عليه واجب النفاذ جعله يبحث عن من ينقذه. * * * - صمت الكثيرين عن عنترياته ترفعاً مما جعله يواصل البلطجة حتى جاءه من يوقفه عند حده بالقانون. * * * - اللاعب الهداف كان يمكن أن يحقق لنفسه مجداً غير مسبوق. ولكن وقفت عقليته حاجزاً دون ذلك. * * * - إعلام الكذب والتضليل وشعللها تحدث عن تأجيل مباراة وأطلق الاتهامات في كل اتجاه. وتغافل عن المباراة الأخرى المؤجلة أيضاً إمعاناً في الكذب والتضليل. * * * - خرج اللاعبون من معسكرهم الخليجي في جولة حرة إلى أسواق المدينة فكان منظر بعضهم مخجلاً بملابسه المزركشة والمقطعة. * * * - أصبح المحترفون يطلبون من ذلك النادي قبل تقديم عرضه لضمهم إحضار ضامن أو كفيل لمستحقاتهم. فالحقوق في ذلك النادي ضائعة. * * * - رغم نجاحاته ما زالوا يحاربونه. ينتظرون سقوطه ليطردوه من النادي. * * * -محامي العمال ما زال يحاول تطبيق أنظمة العمال على اللاعبين المحترفين. * * * - الصحيفة تورَّطت بمعلومة مراسلها المضلِّلة فنشرتها بالبنط العريض. فظهرت الصحيفة وكأنها هي من ضلَّل المتابعين.