600 شمعة مضيئة في سماء الوعي والفكر والأدب، والقبول الرحب رحابة المدى بالآراء المتنوعة، والأفكار المختلفة.. هكذا كانت المجلة الثقافية، وهكذا نأمل دائماً أن تكون.. شكراً لطاقمها الصحفي المثابر، وفي مقدمتهم مدير تحرير الشؤون الثقافية: د. إبراهيم التركي.. حين أستحضر إسهامه الممتد الرصين والدؤوب في ساحتنا الثقافية أتذكر قول عمر أبوريشة: أمجنّح الحرفِ الحرونِ ومرقصَ الوتر الحنونِ على أنامل ساحرِ غامرتَ في طُرق الحياة ولم تزلْ طرقُ الحياةِ حوافزًا لمغامرٍ فهصرتَ زهرتها بدمعةِ شاكرٍ وعصرت شوكتها ببسمة صابرِ ** **