الشاعر سلطان بن وسام الهاجري من أبرز الشعراء الذين جمعوا في نهجهم وبتمكّن بين شعر (النظم، والقلطة) بدأ في أواخر الثمانينيات الميلادية في شعر القلطة مع كبار الشعراء مثل مطلق الثبيتي -رحمه الله- الذي لا يخفي سلطان الهاجري تأثره فيه وإعجابه الكبير بشاعريته وكذلك الشاعر صياف الحربي -رحمه الله والشاعر مستور العصيمي وعوض الله السلمي وغيرهم ممن وثّقت ساحات شعر المحاورة نجاحات الشاعر سلطان وسام معهم في شعر المحاورة وقد اتصف الشاعر الهاجري بسرعة البديهة والقوة في الفتل والنقض، كذلك في شعر النظم له روائعه الشعرية في أغراض الشعر المتنوعة ويحفظها الكثيرون من متذوقي الشعر الأصيل ورفيعي الذائقة عن ظهر قلب كما أن له حضوره الإعلامي الكبير سواء عبر المجلات الشعبية سابقاً أو الأمسيات الشعبية أو لجان الشعر في المسابقات أو وسائل التواصل الاجتماعي وعلى الصعيد الشخصي يحظى الشاعر سلطان الهاجري بتقدير ومحبة الجميع المتبادلة لرقي تعاطيه مع الآخر.