ها هو ذا (طموح المحمدين) يضع للعزم - 44 خطوة كبداية لمسيرة طويلة.. لا يقوى على تجاوز صعابها سوى أبناء (المستقبل). أزعم أنها (إستراتيجية) جديدة تقوم على كسر وهم حاجز (الثنائيات) لتؤسس قاعدة بنية (الجسد الواحد). هذه البنية التي تقوم -في الجسد- على ساعدين لا يقبلا القسمة لا على (عضيد) ولا على مساند (سنيد). عينان جميلتان ثاقبتان في رأس جميل يحمل رؤية وبصيرة عقل المستقبل. وحدة للقرار والطموح والأمل والعمل والمصير. من هنا تبدأ إرادة أبناء المستقبل. ودون الحاجة لمزيد من الكلام.. أجدني أتحرك باتجاه أقوال أخرى تحركت في مخيلتي ووجداني لتقول بدورها بعض ما يقال. ** (يعبرون الجسر في الصبح خفافاً أضلعي امتدت لهم جسراً وطيداً من كهوف الشرق.. من مستنقع الشرق.. للشرق الجديد أضلعي امتدت لهم جسراً وطيد). *خليل حاوي* ** (سيسجل التاريخ أحداثاً فارقة في عمق العمل والتعاون المشترك بين الإمارات والسعودية.. أحداثاً ولحظات كانت فيهما قيادتا البلدين تتفقان على رسم ملامح مستقبل واعد لشعبيهما.. مستقبل يمنح الشباب أينما كانوا فرصاً أكثر وأفضل). *محمد بن زايد آل نهيان* ** (إن النتائج المتحققة (من اجتماعات مجلس التنسيق السعودي الإماراتي) تمثل نموذجاً يحتذي به في تعزيز العمل العربي المشترك في شتى المجالات). *عبد الفتاح السيسي* ** (من جدة عروس البحر الأحمر.. وعبر مجلس التنسيق السعودي الإماراتي.. يرسل البلدان رسائل إيجابية إلى عالم عربي أحوج ما يكون لها) *أنور قرقاش* ** (النموذج الأمثل للتعاون الثنائي بين الأشقاء باعتباره امتداداً طبيعياً للتاريخ العميق بين البلدين الشقيقين) *محمد التويجري* وكأني بك ستقول هذا العيد بدأ بمحمد بن سلمان.. حفظ الله أبونا الملك سلمان من كل شر وأدامه تاجاً على كل الرؤوس.