أعلنت الشرطة الإندونيسية أن أسرة من خمسة أشخاص، من بينهم طفل، وراء الهجوم الانتحاري على مقر للشرطة، أوقع عشرة جرحى في سورابايا ثاني كبرى مدن البلاد، وذلك غداة اعتداءات دامية على كنائس نفذتها أسرة أخرى، وأسفرت عن 14 قتيلاً. وهزت سلسلة انفجارات إندونيسيا مع تبني تنظيم داعش الاعتداء على الكنائس؛ ما يزيد من المخاوف بخصوص نفوذه في البلد الواقع في جنوب شرق آسيا، وخصوصًا مع تبدد آماله في إقامة دولة مزعومة في الشرق الأوسط.