أن تسرق من القيد حريتك من راهن الأرض بصك الحيازة منذ الأزل. هذا الذي يسوم العبارات في سوقها وجود البذخ. حين يُصَلَّى بنار الوصاية من حوله. يعد النجوم ليزعم جوراً أنها بعض ممالكه وعده في الخلاص. كيف النهاية؟! * * * * حياته مزيج من التيه لا لون لها فلا هي فُجْرٌ فتغدر، ولا هي مجد فتظفر! * * * * هي إذاً خُطُوبٌ تُزفُّ إلى حينا.. لنرفل معاً بالفاجعة. - سعد الرشود