يعلم جيدا، الفنان المصري رامز أنه محل استياء شريحة كبيرة من المتابعين والمهتمين، وحتى من الوسط الفني، لكنه لا يجد غضاضة في تقديم برامج رمضانية، تنصب كلها في استفزاز المشاهدين والمتابعين على حد سواء. ولا تؤثر الشائعات واللغط حول برامجه على هدفه من الوصول إلى أكبر قدر ممكن من «الاستفزاز»، وهو اليوم يعود على شاشة mbc1 ببرنامج «رامز بيلعب بالنار»، الذي من خلاله يواصل رامز استمتاعه بملامح الرعب التي ترتسم على وجوه النجوم المشاركين معه، أما عن معرفتهم المسبقة بهذه المقالب، فهذا حديث طويل. الخلاصة في برنامج رامز، أنه يستهدف «أعصاب» نجوم الدراما والفن في حالة يقول إنها «كوميدية خاصة»، تحبس أنفاس النجوم المُستَهدفين، وتجعل منه مادة ثرية بالنقد السنوي الممنهج ضده.