- هل هرب مونتاري من الاتحاد؟! هناك أمور داخل المعسكر الاتحادي لا تسر محبي وعشاق العميد. *** - الطاقم التحكيمي لا يجب أن يكون الشغل الشاغل للهلاليين في مباراتهم القادمة أمام الأهلي الإماراتي في دوري أبطال آسيا؛ فيجب عليهم التركيز على تجهيز فريقهم، وإعداده لتجاوز المباراة، والوصول للنهائي. ورغم صعوبة المهمة إلا أن الهلال يملك الإمكانيات الفنية والعناصرية لتحقيق نتيجة تصل به للنهائي. *** - فوضى الصرف الباذخ الذي مارسته بعض الأندية بدأت تجني ثماره السلبية الآن بعدم قدرتها على الوفاء بالتزاماتها، وتراكم الديون عليها، وتعالي أصوات اللاعبين والمدربين والعاملين يطالبون بحقوقهم المتأخرة. للأسف، إن الأندية لدينا تدار بعقلية «اصرف ما في الجيب...». وإذا تأزمت الأمور تكون الاستقالة هي الحل! *** - سواء كان اتحاد الكرة هو المسؤول أو نادي الاتحاد، فإن للأهلي حقاً يجب أن يأخذه من جراء التهم التي وُجّهت له وقُدمت للفيفا مرفقاً معها أدلة وقرائن ضعيفة جداً، ولا يعتد بها. *** - تعثُّر المسابقات الكروية المصرية على مدى سنوات، وتوقُّف المسابقات، أديا إلى تراجع الكرة المصرية على الصعيد الإفريقي؛ إذ بات القطبان الكبيران الأهلي والزمالك يتلقيان الهزائم الكبيرة من فِرق لم تكن في السابق تستطيع الصمود أمامهما. *** - مشروع تطوير ألعاب القوى في المدارس الذي في مرحلته الثالثة، والذي جرت مراسم تدشينه بين رئيس اتحاد ألعاب القوى الأمير نواف بن محمد ووزير التعليم الدكتور عزام الدخيل، يجب أن يتخطى مرحلة البروتوكولات إلى حيز التنفيذ؛ فالمدارس هي البيئة الحقيقية والطبيعية لتخريج الأبطال الرياضيين في مختلف الألعاب، والاهتمام بالرياضة المدرسية هو الطريق الصحيح لإيجاد بيئة دراسية متكاملة.