تجديد الثقه في رئيس لجنة الحكام والإنضباط يترك أكثر من علامة إستفهام ، وأعتقد أن لجنة التقييم أدانت الاثنين من حيث لا تدري، فإبعاد الأعضاء وإبقاء الرئيس يؤكد أن من كان يتصرف ويتخذ القرارات التي اشتكى منها أكثر مسئولي الأندية عدا مسئولي ناد واحد هم الأعضاء الذين أغلبهم يجمعهم الانتماء لوناً واحدا، أما المهنا والربيش مجرد رئيسان صوريان لا يهشان ولا ينشان وهو ما أكده قرار لجنة التقييم، ومانعرفه أن رئيس اللجنة هو من يرسم سياسة اللجنة وهو من يقيم العمل ويحاسب ولكن لجنة التقييم والتي هي بنفسها تحتاج للتقييم خاصة أن وجود اثنيين من أعضاء اللجنة وهم سلمان القريني عضو إدارة النصر و محمد السليم عضو إدارة هجر في لجنة التقييم فيه تعارض مصالح وهو ما حذرنا منه سابقاً لذا لم أستغرب استمرار الربيش والمهنا اللذان يرأسان اللجنتان الأسوأ أداء.