شيّعت عنيزة ظهر أمس الأربعاء ابنها الشاب إبراهيم بن عبد العزيز الجمعي، عن عمر لم يتجاوز الرابعة والعشرين عاماً، بعد وفاته إثر حادث مروري أليم على الطريق الدائري الغربي بالمحافظة. وقد أديت الصلاة عليه ظهر أمس في جامع الشيخ محمد بن عثيمين يرحمه الله. و(الجزيرة) التي آلمها النبأ تتقدم بأحر التعازي وصادق المواساة لوالده الشاعر عبد العزيز بن إبراهيم الجمعي، ووالدته وأشقائه عمر وفيصل وفارس وشقيقاتهم وكافة أسرة الجمعي والمذن والقويفلي بالمملكة ، ولزوجته ابنة الأستاذ حمد القويفلي مدير التخطيط بإدارة التربية والتعليم بعنيزة ، وندعو الله أن يتغمّد الفقيد بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته ويلهم ذويه الصبر والسلوان ، و{إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ }.