تفتقد محافظة دومة الجندل المشهورة بالآثار والنخيل والزيتون لوجود مداخل ومخارج للمحافظة, إضافة إلى افتقارها للمجسمات الجمالية في عدد من الدوارات داخل المحافظة. يقول وليد الدرع, أحد سكان دومة الجندل: بأن المحافظة تحتاج إلى مداخل وبوابات ليعرف القادم إليها حدودها أسوة بالمحافظات الأخرى. كما طالب خالد الدايس, بلدية دومة الجندل بإنشاء مجسمات أمام مداخل دومة الجندل من كل الجهات لتحاكي تاريخ المحافظة, وتبرز الدور الكبير لها. أما خالد القعيد, فطالب بضرورة وضع مجسمات داخل الدوارات التي قامت البلدية بإنشائها, ولكنها تفتقد لوجود مجسمات تجميلية تحكي تاريخ دومة الجندل العريق.