ويستمر عطاء الشاعر المعروف ثامر بن محمد القطيم السبيعي في مجال الشعر الاجتماعي حيث ضمن هذه القصيدة العديد من الآراء الجميلة,, والنصايح المفيدة إذ قال: مات الضمير الحي في واقع الناس ومن موتته ماتت اعلومٍ مهمه يحزن عليها طيب الراس والساس اللي معرب راسي خاله او عمه دنيا اتخلي صاحي الفكر يحتاس تنقضي عهود او عدها ما تتمه تجرح اشعور اللي له اشعور وحساس وعنده يزيد الضغط ويفور دمه في بنكها توده احسابات الافلاس تقهر طموحك لين حالك تسمه وراع السطر تحمس ضميره بمحماس وفي كل يوم اتوجه الغزو يمه دنياً علينا نابها يضرس اضراس عوباً اتبيد حيل من فيه همه يا ما فقدتنا سلوم طاله أو توماس وخلي عياها جروحنا مستشمه الاوله غيرة هل الجوخ والطاس اللي لهم شيمه ومذهب أو ذمه أهل الشجاعة متعبة كل عرماس اللي هدفها لارمت ما تزمه جا بعدهم ذلان واخوم واخساس والفرق شاسع بين طيبه أو ذمه والثانية هقوت هل العزم والباس اللي منازلهم على راس قمه جا بعده قومٍ رضت طمنة الراس عاشو على مكر وهياسه وتمه والثالثة للصدق قيمة ونبراس عند الرجال معوصين الاعمه صار العوض فيهم امنافق او هلاس طيبك ومدحك عنده اكبر امطمه والرابعة وصلٍ بلا حد وقياس غير الموالي جرح الاقصى يضمه جا بعدهم شرزمة ارخوم وانجاس قطاع فالارحام وابوه وامه وقدر القرابه بينهم صار ينداس طغى عليه الحقد والكره دمه والخامسه من بعدهم خيم الياس اللي شتات الشمل دايم تلمه كبار الهقاوي لا نثني كل هساس تفتل زمام العلم ما هي تخمه صار العوض فيهم سقيطه أو يلاس قومٍ مماشيها على غير يمه ولا قول يوجد عيب في كل الأجناس وواف الخصايل كلمتي ما تعمه اقصد بها خبلٍ لبس ثوب الادناس قلبه كبير وراس خشمه يزمهذ غره ابليس وزاد نقصه تغطرس وانا قصير الباع مالد يمه ولال الردي في مجلس الطيب مجلاس علمٍ قصر دونه وعلم يزمه لعل راع الكبر قطاع الانفاس لون راع الزوم ما شلت همه واستثني الطيب ولا يلحقه باس اللي يشمر للمواجيب كمه