* النتائج الايجابية التي قدمها فريق السلة للشباب بالنادي العربي في دوري الممتاز رغم الإمكانيات المحدودة التي يمتلكها الفريق إنما تأتي بفضل الله ثم بمجهودات مهندس اللعبة الأول المهندس يوسف الناجم والمدرب التونسي القدير محمد بالحاج. * عندما دعيت الجزيرة بمناسبة زيارة الشيخ أحمد الزامل للنادي العربي كنت في حديث جانبي مع المدرب البلغاري بزنسكي وبلغة التحدي تحدث معي عن وضع الفريق الأول لكرة القدم حيث يقول ان الفريق شاب وانه يسعى جاهدا لتحقيق نتائج ايجابية تؤهل الفريق للصعود لمصاف الدرجة الثانية ثم الأولى وها أنت تشاهد الفريق وهو يفوز بجميع مبارياته. * وضع اللاعب عبدالرحمن الميمني في القائمة الأساسية لفريق النجمة والاصرار على ذلك بوجود المهاجم الواعد عبدالرحمن الوهيبي واللاعب مشعان المطيري اللذين يتفوقان عليه في المستوى برأيي يطرح أكثر من علامة استفهام حيرت الكثيرين!!. * افتقدت والكثيرون غيري لقلم سالم الدبيبي ذلك القلم صاحب الرأي الصريح الذي لا يغيره ميول أو محاباة أتمنى من الأعماق ان تكون غيبته استراحة محارب. * منذ عامين تقريبا ووسائل الإعلام البشرية تتحدث عن خلاف يدور بين رئيس نادي النجمة صالح الواصل والمشرف على الفريق بالنادي إبراهيم السيوفي ولكنك حينما تنظر إلى تلك النتائج الايجابية قياسا بالإمكانات التي تحققها كرة القدم بالنادي بجميع درجاتها تنفي وجود أي خلاف سواء على الصعيد الشخصي او على الصعيد الإداري خاصة إذا ما علمنا ان هاتين الشخصيتين هما أبرز الشخصيات التي يقوم عليها العمل الإداري على الاطلاق. * تختلف أساليب التعبير عن الفرحة ويبقى الأسلوب الحضاري هو ما عبرت به الجماهير الهلالية في محافظة عنيزة إذ لوحظ عليها التقيد بالأنظمة المرورية وقواعد السلامة. * لم يكن النصر يستحق الخسارة في نهائي البطولة العربية ولكن الفريق ذهب ضحية تفوق نجوم الأزرق ولو كان الخصم غير الهلال لصعب الرهان على بطل للعرب غير الفريق الأصفر. * اقدر حماس الثنائي فهد الدويس واحمد السلمان لبناء قاعدة نجماوية قوية وهنا يكون الدافع هو حب الكيان الأخضر. وللمعلومية فإن فريق الشباب يبحث عن الاحتفاظ ببطولة القصيم وفريق الناشئين نافس على البطولة ذاتها حتى اللحظة الأخيرة. لم اجد نفسي متحمسا للفريق الأهلاوي إلا عندما تمكن من إحراز كأس الفيصل فالبطولة كانت انتصارا لمثالية وعقلانية صاحب السمو الملكي الأمير محمد العبدالله الفيصل.