حييت يا ضيفٍ عزيزٍ وله شان ضيفٍ على كل المسلمين غالي في مقدمه كلٍ يبارك وفرحان من أقصى جنوب الأرض حتى الشمالي بالشرق واللي يسكن بغرب الأوطان كلٍ تحرَّى جيته باحتفالي شهر رمضان اللي نزل فيه قرآن فيه الهدى والنور والاكتمالي أمة محمد تحتفل فيه وكدان وكلٍ يبشر صاحبه بالهلالي فيه التسامح والتواصل والإحسان وتقبل به الأعمال أول وتالي به ليلةٍ ما مثلها صار أو كان ليله عظيمة غير كل الليالي ما تنتعادل بألف شهرٍ وحسبان أو إنها أعظم ما يفوق الخيالي ومن لا عمل به خير نادم وخسران وساعات من لا قامها ما يبالي شهر الصيام أيام تمضي كالأزمان ولا يغتنمها كود مسلم مثالي يكثّف المجهود والصبر بأيمان ومن لا صبر هيهات يرقى المعالي شهر الكرم والخير يكثر به ألوان والشح بابه ينغلق بانقفالي وبه رحمةٍ للناس من عند رحمن صدق وصمايل ما نقول احتمالي والثانية للِّي يبي فيه غفران يجهد ويترك عنه قيلٍ وقالي والثالثة يعتق من احدود نيران يوم الصراط وحدّها باشتعالي وارجو السموحه يا سليمين الأذهان أريد أذكّر يوم جاله مجالي صفّوا ضمايركم بصدقٍ وإتقان وزودوا بتقوى الله رب الجلالي وصلوا الرحم مطلوب ما بين الاخوان وياجب نواصل كل عمٍ وخالي وبر الأهل موجوب في كل الأحيان أهمها حشمة اثنينٍ غوالي حشمه وتقدير وعطفٍ وإحسان للوالدين المرحمه والجلالي خلّك مشارك في فرحهم والأحزان وابعد عن التعصيب والانفعالي ويالقرم تكفى حط للسانك عنان عن لا تطيح بزلةٍ وإنت سالي وترى نشوء المشكله زلّت لسان تبعدك عن قرب الرفيق الموالي وأبغى تجاوز عن خطأ كل غلطان وترى التسامح شيمةٍ للرجالي ياما حلا شوف الجماعه مسيّان وكل على الثاني عزيزٍ وغالي في مجلسٍ ما به كذوبٍ وفتّان ولا فيهم اللي للرذيلات مالي وسوالفٍ مصدّره كنّه الدان تشفي كبودٍ يعتريها اعتلالي هذي طراة العمر من قبل الأكفان والعمر لحظه وآخره للزوالي وليا تجمّعنا على خير الأديان فزنا وصرنا قدوةٍ للجيالي وتمة وصلى الله على خير إنسان نبينا المختار بتلى المجالي الشاعر/ محمد بن سوعان الربيع الشمري