* استبعد اللاعب من المعسكر الخارجي بعد أن ماطل في تسليم جوازه وقبل يوم أحضر الجواز وفوجئت الإدارة أنه منتهي الصلاحية، مما أغضب الإدارة والمدرب. * * * * كشف الحقائق أثبت أنّ مدير فريق الساحل الغربي السابق لم يكن سوى سمسار وهذا ما كشفه الوكيل المحلي. * * * * حاولوا التستر على غيابات اللاعب المنتقل من الناديين العاصميين وعدم انضباطه المتكرر تضليلاً للمتابعين، ومحاولة لإثبات أن الصفقة ناجحة، ولكن المحاولات لم تنجح لأنّ اللاعب لا ينشد به الظهر. * * * * لم يجد الرئيس حلاً للحرب الشرسة ضده سوى بالاستقالة والابتعاد حفاظاً على اسمه وسمعته من التشويه والإساءات التي طالته بشكل غير معقول وبفعل فاعل. * * * * حاولوا اتقاء شر ذلك الشخص بزيارته ومنحه التقدير الذي لا يستحقه ولكنهم لم ينجحوا، فقد استقبلهم بابتسامة ومن ثم غدر بهم. * * * * القرار الفردي هو الذي جعل أمور النادي تتأزم وجماهير النادي تحتقن وتتوتّر خشية تكرار مأساة الموسم الماضي. * * * * مازال النادي العاصمي محاصراً من قِبل شلة سماسرة بعضهم مشجعون وبعضهم إعلاميون يزعمون حبهم للنادي، بينما هم مبتزّون له بصفقات مضروبة ومبالغ عالية. * * * * الوكيل المحلي كشف أن حقوقه في صفقة المهاجم العربي جيرها النادي المحلي لوكيل عربي ليس له علاقة بالصفقة!! ويبدو أن الشرط أربعون. * * * * تصريح الشاورما كان كالقشة التي قصمت ظهر البعير. * * * * ليس اللاعبون فقط هم الذين يخرجون من النادي لعدم توفر البيئة المناسبة، بل أعضاء الشرف أيضاً. * * * * رئيس النادي كان موافقاً على انتقال اللاعب منذ البداية ولكنه أراد الظهور بالممانع أمام جماهير النادي، وبعد فترة زعم أن الموافقة جاءت تحت ضغط الاحتياج المالي. * * * * كل ما خرج به الرئيس المخلص الذي حاول تقديم عمل مميّز لناديه، أنه وُصف ب «البكاش». وستبقى تلك الإساءات تلاحق كل من جاء قبله أو يأتي بعده خدمة لمن يقف وراء تلك الإساءات ليبقى وحيداً في الأذهان. * * * * النادي لم يقدم شيئاً للاعب مقابل التجديد فاللاعب يكفيه الحضور في الساحة والإدارة تخشى إبعاده حتى لا يطالب بمستحقاته الكبيرة السابقة. * * * * الفرصة الذهبية أمام الفريق العاصمي للفوز بالبطولة القارية ربما يفقدها بسبب سوء العمل ورداءة الإعداد. * * * * يتنقل كالأراجوز بين القنوات للترويج لبضاعته الفكرية منتهية الصلاحية. * * * * كل المحاولات لتنصيب الرئيس الجديد ولو بالتكليف ومخالفة الأنظمة من أجل مكايدة الجار فقط. وربما يدفعون ثمن ذلك غالياً مستقبلاً.