تركي المريخي شاعر وإعلامي معروف ينبض ولاء ومحبة يكتب القصيدة عندما تدفعه لكتابتها وتجبره لأن يشدو بها جمالا وفي هذا النص الفاخر والنابض حبا صادقا يقدم المريخي الشعر لمقام الأمير سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع حفظه الله: للعز ياقصرٍ به الطيب سلمان الفيصلي سلمان تاج الإماره الجود مكتوبٍ على الباب عنوان ما صك باب القصر ليله نهاره للضيف والمحتاج ملجأ ومزبان من سالف الأزمان هذا مساره وريث مجدٍ من قديمات الأزمان الطيب ساسه والفخر والسطاره سلمان سلمان السعد طير حوران بين الدول له هيبته واقتداره شيخٍ وريث امجاد من روس شيخان ما هي على ما قيل شيخة تجاره والشعر في مدحه يجي جزل وسمان وشعر ما يكتب في سموه خساره امدح وتحتار القوافي والأوزان في مدح من يزهى المديح بجداره ولي الشرف يومه دعاني كحيلان أجيه عاني من دياره لداره حقٍ علي زيارته وين ما كان وكان الله احياني لأعيد الزياره هذا شعوري جاك من قلب ولسان اجمل شعور انسان بأصدق عباره وإن كان شعري جاز لك يا بليهان هذا وسامٍ نفتخر في شعاره تركي المريخي