قصيدة ألقيت بمناسبة حفل التخرج الذي نظمه نادي الطلبة السعوديين بسيدني ، ألقتها الشاعرة د.مناير الناصر: تولت الأبيات بيتٍ ورا بيت جتني تسابق عاصيات القوافي وأخذت من جزل المعاني ونقّيْت تحية عذبه من احساس صافي أبديت ترحيبي وعدته ورديت بمناسبة أكبر تجمع ثقافي رحبت باللي شرفونا وهليت ترحيبة تنبع من شعور دافي سفيرنا يامرحبا كل ماجيت تشريفك التكريم تكريم اضافي و حييت يالبشري هلا فيك حييت يوم الوفا جابك لنا وأنت وافي وباركت لاصحاب التخرج وهنيت فرحة تخرجهم بيوم القطافي قولي وله معنى ومبنى وتوقيت ماوجهه لاهل العقول الخفافي ياللي بعلمك في سماها تعليّت رجعت لبلادك بفكر احترافي إخلاصك لدولة هل المجد والصيت حقٍّ ثبت ماينكره غير هافي الدولة اللي في فخرها تغنيّت وإن قلت مهما قلت ماهوب كافي في محكم الأبيات لوخذت واعطيت ياقبلة الإسلام مابه زهافي في ظل ابو متعب سليل المناعيت اللي فعوله في الشدايد تشافي مشى سفينتها بحنكه وتثبيت بسياسته وصلت حدود المرافي في وقفته طمن رؤوس الطواغيت كم أوقدوا نار وصارت عوافي لو اذكر افعاله وقلت وتماديت تطيح من دونه مواصيل قافي ومساعده سلطان لوقلت ما اوفيت في مدحه الابيات ماهيب تافي لو جيت باحصي فعل سلطان ما احصيت حامي حمى الدوله عن الضيم شافي والنائب الثاني بفعله تباهيت باسباب نايف شوفوا الأمن ضافي وإن كاني وضحت وإن كان خفيّت ما ينتوضح شي ماهوب خافي حكامنا اللي في ولاهم تساميت صاروا ذرانا من هبوب السوافي من عهد شيخ لمّها عقب تشتيت جاها واهلها بين حرب وتجافي حكمه بحد السيف ماهوب تصويت والعدل سنّة بالسلال الرهافي عبد العزيز اللي بنى للفخر بيت خلى الأوادم بين ودّ وتصافي واليوم دوله في ولاها تعليت وأختم مقالي في نهاية مطافي أفخر ليامني بداري تعزويت دار لكل الطيب فيها ملافي د. مناير الناصر