أعادت علامة الموضة الراقية «سبلاش» إطلاق متجرها الكائن في طريق الملك عبد الله مؤخرا ويشكل المتجر بصورته الجديدة، الذي يمتد على مساحة 19,000 قدم مربع، أحد الأجزاء تحت مظلة «سنتر بوينت»، ويعكس طابعاً شبابياً ينبض بالحيوية. ويعد هذا المتجر بتصميمه الجديد المميز أول متجر من نوعه يعكس فلسفة الموضة، أو Fashionism، ويعطي لمحة عن مستقبل تطور علامة «سبلاش» من خلال إطلالته وأجوائه الجديدة المميزة. ويستقي المتجر الجديد إيحاءاته من عرض أزياء «سبلاش»، ويقوم تصميمه على ركائز «الموضة» و»الإبداع» و»الاحتفال». ويمثل المتجر نقطة تركيز بالنسبة للزبائن، الذي يمكنهم استكشافه على مراحل. فالواجهة المغلقة عن قصد تكشف عن خباياها بمجرد دخول الزبون إلى المتجر، فيما تحول واجهة المتجر شعار العلامة إلى عنصر بنائي من الألواح باللونين الأبيض والأسود، تتخللها ألواح ملونة تعكس أجواء الموسم. وفي حديثه عن إعادة إطلاق المتجر قال السيد عبد الله بن أحمد الأحمد، الرئيس الإداري التنفيذي لشركة دار البندر العالمية للتجارة: «نحن نسعى باستمرار إلى التوسع ومواكبة اهتمامات وتوجهات زبائننا في مجال الموضة. وقد قمنا باستكشاف عالم جديد في الرياض يبرز في تصميم المتجر وشكله وتقسيمه، بحيث يعكس طابعاً شبابياً وديناميكياً يتماشى مع التطور السريع في عالم اليوم. ويعكس المتجر الجديد أجواء عرض الأزياء ويعتبر أبرز الفعاليات التي تقيمها «سبلاش»، وهذا يمنح الزبائن المهتمين بالموضة فرصة لعيش تجربة عروض الأزياء من جديد في أجواء المتجر المريحة وأثناء التسوق من تصاميم تشكيلة الموسم الجديد». وأضاف الأحمد: «يمثل تقسيم المتجر الجديد جزءاً أساسياً من استراتيجية العلامة المستقبلية، وهو تقسيم سيتم إدخاله في متاجر «سبلاش» في أنحاء دول الخليج ومصر والأردن والهند خلال السنوات الثلاثة المقبلة. وفي هذا العام، ستقوم «سبلاش» بإعادة تجهيز نحو 30 متجراً في أنحاء المدن التي تتواجد بها حالياً في المنطقة، كما ستسعى إلى إضافة عناصر أخرى في هذه المتاجر منها الوسائط المتعددة والمرايا الرقمية وركن المكياج، وذلك بهدف تعزيز مشاركة الزبائن وجعل التسوق لدى «سبلاش» تجربة متميزة يتوق إليها زبائننا».