«الخليج للتدريب والتعليم» تبدأ التسجيل للدبلومات

فتحت شركة الخليج للتدريب والتعليم أبواب القبول والتسجيل للربع الجديد في برامج دبلوم تقنية المعلومات، المقدم من مراكز نيوهورايزن لتدريب الكمبيوتر تحت إشراف المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، ودبلوم اللغة الإنجليزية المقدم من مراكز دايركت إنجلش لتعليم اللغة الإنجليزية والخاضع لإشراف وزارة التربية والتعليم.
وأوضح المهندس الوليد الدريعان «العضو المنتدب لشركة الخليج للتدريب والتعليم» أن برامج دبلوم تقنية المعلومات التي تنظّمها الشركة تتميّز بارتفاع كفاءة خريجيها، وعلو مستواهم التدريبي والتعليمي والتأهيلي، وكذلك دعمهم للحصول على الشهادات الدولية المعتمدة التي تعتبر المعيار المهني الحقيقي للتوظيف ضمن ساعات وخطط التدريب والتعليم الفعلية. لافتًا إلى أن هذه البرامج تتميز بإشراف كوادر وكفاءات علمية متخصصة، والتدريب على أجهزة ووسائل علمية وتعليمية مطابقة للمواصفات العالمية تنفرد بها شركة الخليج للتدريب والتعليم بتوفيرها لطلابها لإتاحة وتهيئة الفرص أمام المتميزين منهم لمواصلة دراستهم الجامعية والحصول على درجة البكالوريوس.وأشار إلى أن دبلوم اللغة الإنجليزية الذي تمنحه شركة الخليج للتدريب والتعليم يهدف إلى إعداد الخريجين إعداداً مكثفًا في اللغة الإنجليزية وبما يتناسب مع احتياجات سوق العمل والتركيز على المهارات الأساسية الأربع في اللغة، الاستماع، التحدث، القراءة، الكتابة اللازمة للتمكّن من التخاطب والتعامل باللغة الإنجليزية، كما أنه يهدف إلى إعداد الطالب للعمل في مجالات متنوّعة. وأكَّد المهندس الوليد الدريعان على تَطلع شركة الخليج للتدريب والتعليم إلى تقديم خدمات تعليمية وتدريبية ممنهجة فائقة الجودة تتواكب مع تطورات علوم المستقبل؛ تُمكن الخريجين والخريجات من التعامل مع المستجدات التي يفرضها الإيقاع السريع الذي نعيشه والمستقبل الذي يفرض علينا ثقافة التعليم والتدريب المستمر للحاق بقطار العلوم والتكنولوجيا؛ كي نجد لنا موطئ قدم وسط العالم المتقدم. مضيفاً: من أجل ذلك عكفت شركة الخليج للتدريب والتعليم باستمرار على عقد العديد من الاتفاقيات الثنائية مع الجهات التعليمية المحلية والدولية التي تفتح آفاقاً وخيارات أوسع أمام الخريجين والخريجات، مثل: اتفاقية هيئة إيديكسل البريطانية للتجسير للحصول على الدبلوم العالي البريطاني HND الذي يتيح للحاصلين عليه فرصة استكمال التعليم الجامعي في أكثر من 400 جامعة كبرى حول العالم.