• ذكرت مصادر اتحادية أن أسباب إقصاء اللاعبين صالح الصقري ومناف أبوشقير من النادي تعود إلى كثرة «حكي» اللاعبين التي تزعزع استقرار الفريق وتثير البلبلة داخل صفوفه. وهذه حالة طبيعية لكثير من اللاعبين في أغلب الأندية عندما تبدأ مستوياتهم في الانخفاض وتتجاوزهم اختيارات المدرب فيبدأون بإثارة القلاقل داخل الفريق والتأليب ضد المدرب والإدارة فيكون التخلص منهم هو الحل. • الجماهير الاتفاقية استقبلت خبر تجديد عقد حارس مرمى فريقها الكروي فايز السبيعي بكثير من السعادة والفرح الغامر. فهذه الخطوة سوف تضمن استقرار الفريق ورفع الروح المعنوية للسبيعي قبل نهائي الكأس إضافة إلى أن وجود السبيعي في المرمى الاتفاقي يمنح الفريق والجماهير اطمئنانا كبيرا. • الغموض في العمل وتفضيل مصالح أندية أخرى على مصلحة النادي ليس أمرا جديدا على الساحة القدساوية وليس مرتبطا بالإدارة الحالية فقد كانت الإدارة السابقة تمارس ما هو أفدح وخسرت الكثير من محبي النادي وشرفييه بسبب تلك السياسات الإدارية الخاطئة. • استقطاب الأهلي للنجوم واللاعبين من الأندية الأخرى لا يعني أبدا التشكيك في مخرجات الفئة السنية للفريق ولا في الأكاديمية الكروية. فالفريق الذي يبحث عن المنافسة يجب أن يعزز صفوفه بكل العناصر الممكن استقطابها والبقاء للأصلح دائما. • المنتخب الأول يشهد تضخما كبيرا في جهازه الإداري إلى درجة ابتكار مسميات وظيفية لمجرد التوظيف الذي سيؤدي في النهاية إلى الترهل الإداري وتضارب الأدوار وتشابك الصلاحيات. • في الاجتماع الشهري للحكام تجاهل المهنا مطرف القحطاني واتجه باللوم على مساعده رغم أن الخطأ الذي حدث في مباراة الهلال والتعاون وثار حوله لغط كبير قد وقع في الجهة البعيدة من منطقة الجزاء المقابلة للمساعد وكان مطرف هو الأقرب بكثير للحالة وزاوية الرؤية أمامه واضحة جدا . • قرار الإدارة النصراوية بالاستغناء عن خدمات إداري الفريق الأولمبي عبد العزيز السماري كان موفقا نظرا للتوتر الذي كان يحدثه خلال المباريات مع الفرق الأخرى والحكام مما ينعكس سلبيا على لاعبي فريقه.