وان كان ترغب ابتعد من حياتك اللي جرحني منك ما هوب خافيك لا شك روحي صرّحت لك وجاتك تنزف جروحي دم والعين تبكيك وانتَ فقدت إحساس قلبك بذاتك من شاف حالي قال لي ليش وشفيك؟ وش غيّرك كان المرح هو حلاتك هُم ما دروا عن قلبي اللي يخفّيك ولا عرفوا ما تحمله في سكاتك ودي تشوف الحال يوم أنجبر فيك من شان ترحمني وتعرف غلاتك وآخر كلامي رح وأنا بقعد أرجيك وبوهم أنا نفسي بأني مناتك وأقول يمكن ما عرفته يكفّيك وترجع تعيد اللي هدمته بقساتك الشاعرة: ذكرى الشعلان