تقديراً للجهود التي يبذلها سفير خادم الحرمين الشريفين في الولاياتالمتحدةالأمريكية الأمير بندر بن سلطان وما يوليه سموه من اهتمام بابنائه الطلبة المتواجدين هناك.. جاءتنا هذه القصيدة من أحد شباب الوطن الذين يدرسون في أمريكا: الى قلت الحيلة والى كبرت القولات يبين الحقيق ويرجع العلم لأسياده أقول الكبيرة مالها ألا كبير الذات مثل بندر اللي ينقل الحمل بشداده أقول القصايد مالها لذة وطرات الى كان ماهي للحقايق بوراده سحاب الدهر ما يلفن إلا وهن عجلات وسحاب الوسم يرجع على الأرض بالفاده فأنا ودي اعطر واجمل زهر الابيات بنفحة شذا مجد السفير وتزهاده سلامي على من له حنت شامخ الهامات وناخت جمال المجد والعز لامجاده سلامي على من هقوته تبطل الهقوات الى من نهض به امنت جن حساده أبو خالد.. أبو خالد.. ان حلت الضيقات يجينا مثل صبح جلا الليل وسواده أبو خالد الى لجلج القوم بالردات تهاب الحداد العوج من نظرة احداده هذيك السيوف اللي بعينه لها غارات شرار الملا من خشية السيف منحاده لك الله يا شيخ كسب غالي الشارات تهاوى لك قلوب المماليك والساده الا يا أمير حارت بوصفه اللهجات غرق في بحر وصفك سفن كل قصاده أنا كيف أبابحر في وصف راعي الطولات وكل المثايل تنعم بقبضة آياده أغني بجود ماله حدود ومنهات! أو اقصد بوقفات لها الناس معتاده!! هذاك الذي له في ملز العسر ركضات يغني بها التاريخ ويلقن أحفاده.. ويوم المصايب كشرت نيبها ثم جات تصدى لها من نوخ الملك لأجداده علينا الطيور الجارحة تكسر الحومات ولكن.. بندر يلتقيها بمصياده فيا شبه مصباح كشف دامس الظلمات قناديل نوره تالي الليل وقاده لحق خيرك بعود رعى مجهم النوقات الى من لفاه الطارش بعلم.. ما زاده ويشفيه الى منه تذكر لكم وقفات فعول تنومس جملة الشعب والقاده يعيش السفير اللي دفع معسر الكربات الى جاتنا جند الاجانيب هداده يعيش السفير اللي لنا يسرع الفزعات الى من نوانا ناوي.. عجل امداده يعيش السفير اللي لنا ساهر ما بات بذل كل حاله ما تهنى بمرقاده علينا يمينه تمطر بصافي الخيرات تهامل علينا كنها المزن رعاده ونيابة عن الشعب السعودي.. هل العادات واخص بكلامي من تغرب عن بلاده اقول.. الك كل البيض يا شيخ منشورات عن الناس شامت.. ثم لفتك انت منقاده اقوله ورب يعلم بخافي النيات الا انك بذلت الجهد يا شيخ وزياده فحماك الله يا بندر.. وتبقى لك الرايات والى عاندت بقعاء.. لك الروح سداده مطلق بن عرار بن زنيفر