أَحقا ً، لا شيء َ.. في يدِكْ ؟! وبَنَيْت َ لي قصْراً من وَهْم ٍ زَرَعْتَهُ ريحاناً ولَيْلَكْ! حِكْتُكَ من خيوطِ الشمس ِ حُلْماً وعلى المرآة ِ كمْ غَنيْتُ لكْ؟ أُحبُّكَ.. لا.. لا أُحبُّك َ يا قاتلي.. كيفَ أُحبُّ خِنْجَرَكْ ؟ ! رسائلي وصورَتي أهي الآنَ يا نَذْل ُ مَعكْ؟! ماذا لأمي أقول ُ؟ سوى ما أنْذَلك ْ ما أنْذَلك!!