أكّدت دهانات الجزيرة، عملاق صناعة الدهانات عالية الجودة في الشرق الأوسط والأقاليم المجاورة، حضورها بقوة في مهرجانات صيف 2011م, التي أقيمت في عدد من مناطق المملكة, وسعت من خلال توفير الفرصة للمشاركة في رسم لوحات بألوانها إلى إطلاق الإبداعات الفنية للأطفال زوار المهرجانات ورسم البسمة على ثغورهم.وأوضح مدير عام شركة دهانات الجزيرة الأستاذ عبد الله بن سعود الرميح أن الشركة تولت رعاية مهرجان «صيفنا بمطارنا ألوان» الذي أقيم في مطار أبها لمدة 16 يوماً, ومهرجان المرجان في مدينة جدة الذي امتدت فعالياته 24 يوماً, إضافة إلى مهرجان صيف الحكير (فن تاون) 1432ه في مدينة بريدة الذي استغرق 19 يوماً, مشيراً إلى أن هذه المهرجانات جمعت بين المتعة والفائدة, واستقطبت آلاف الزوّار لتنوع عروضها وفعالياتها وثراء برامجها ونشاطاتها الترفيهية, لافتاً إلى أهمية دورها في تعزيز صناعة السياحة الداخلية ورفد الاقتصاد الوطني.وبين أن دهانات الجزيرة ركزت في المهرجانات الثلاثة على التعريف بمنتجها المتميز لغرف الأطفال, الذي يحيل غرفهم إلى موئل للبهجة والمرح, منوهاً إلى أن هذا المنتج يتيح للأطفال اختيار ألوان وأشكال غرفهم بما ينسجم مع أذواقهم وميولهم وأمزجتهم, مما يفتح الآفاق للتعبير الحقيقي عن رغباتهم وأحلامهم واكتشاف مدى قدراتهم العقلية وتميّز خيالهم الخصب, مشيراً إلى إتاحة الفرصة لهم لرسم لوحات بألوان دهانات الجزيرة المحببة إلى نفوسهم, وتقديم الشركة جوائز وهدايا قيمة للمشاركين في المسابقات التي جرت في تلك المهرجانات.وأكّد حرص دهانات الجزيرة على رعاية المهرجانات انطلاقاً من مسؤوليتها الاجتماعية, ورغبة في الاقتراب إلى عملائها حتى في أماكن الترفيه, لتعريفهم بجديدها من المنتجات التي تحقق احتياجاتهم وتلبي تطلعاتهم, وإطلاعهم على أهم نشاطاتها وآخر تطورات نجاحها, المتمثلة بتتويجها أول شركة دهانات خارج أمريكا, وحصولها كأول شركة دهانات في آسيا وإفريقيا على شهادة (UL) العالمية لمنتجاتها المقاومة للحريق بتقنيّة الانتفاخ, وإنشائها مركز أبحاث وتطوير, وبلوغ طاقتها الإنتاجية قرابة 200 ألف طن سنوياً ومنتجاتها أكثر من 280 منتجاً ومعارضها نحو 400 معرض.