أعرب مسؤولون بمحافظة بقعاء عن شكرهم وولائهم لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود بعد صدور عدد من القرارات الملكية الكريمة التي تعود بالفائدة على الوطن ومواطنيه. تطور ونماء رفع محافظ بقعاء سعد بن مبارك التركي، شكره وتقديره، نيابة عن أهالي المحافظة، لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز على صدور هذه الأوامر التاريخية التي تهم المواطنين في هذا البلد الغالي، وهذه تعتبر امتدادا للقرارات السابقة التي يحرص المليك رعاه الله على تقديمها لشعبه الوفي في هذا الوطن الغالي.. وأضاف: إن الوطن يدين لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز بأشياء كثيرة ساهمت في تطور البلاد في شتى المجالات، وهذا ليس مستغربا من مليك بحجم هذا المليك الإنسان الذي ضحى بوقته وجهده في سبيل رفعة بلاده وشعبها. مليك محبوب وقال رئيس بلدية محافظة بقعاء سعود بن عبد العزيز القبلان: إن مكارم المليك خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز مع شعبه كثيرة ولا تحصى في هذه السطور، فهو دائما، رعاه الله، يسعى لخدمة وطنه وشعبه ويعمل ليل نهار على توفير وسائل الراحة لمواطنيه، ويسعى إلى تطور البلاد ورقيها، وهو الذي جعل للمملكة مكانة عالية بين الدول النامية، وهذا ما لمسناه من خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز في جميع شئون الدولة، وما القرارات الأخيرة إلا خير شاهد على حرص المليك على شعبه وبلاده. مليك خدم البلاد قال مدير مرور محافظة بقعاء النقيب عارف بن زعل المشعان: يعيش الجميع اليوم فرحة غامرة حبا وولاء لهذا القائد العظيم خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز الذي زرع في قلوب أبناء شعبه المحبة والوفاء، وها هو يقدم في كل يوم محبة جديدة وعهدا زاهرا لوطنه وشعبه، واليوم يحتفل الجميع بقرارات المليك التي سوف تعود على الوطن بالفائدة وترفع مكانة المملكة وتؤكد عمق التلاحم والوفاء بين القائد وشعبه فهنيئا لهم بهذا القائد الكبير. الجميع يعتزون بهذا الاهتمام وقال مدير مكتب التربية والتعليم بمحافظة بقعاء الأستاذ مشعل بن تركي القرين: لقد سعدنا جميعا ونحن نسمع هذه القرارات التاريخية التي أصدرها خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، وهي تعود في المقام الأول على البلاد وشعبها بالتطور والنماء، وهذا شيء تعودناه من مليكنا المفدى الذي ظل وما زال يقدم التضحيات من أجل الوطن ومواطنيه حتى يحقق للبلاد وشعبها الرفعة والسؤدد والنماء والتطور عاليا حتى باتت بلادنا تعيش في مستويات الدول المتطورة في شتى المجالات التعليمية والصحية والاقتصادية.