دخل إلى مكتب جريدة الجزيرة بنجران مرتدياً زيه السعودي ومحتزماً بالجنبيه «الخنجر» لم يتجاوز الخامسة من العمر وبعد أن حييناه وسألناه عن طلبه تحدث لنا بلغة طفولية بريئة يشع منها الحب والوفاء والولاء لملك القلوب والإنسانية وللوطن الغالي حيث قال: أريد أن أسلم على الملك وأن تنشروا صورتي بجانبه وأقول له: (أرحب يا عصابة راسي وما تشوف شر يا بابا عبدالله) . ذلك هو الطفل جابر سالم جابر آل سلامة.