كثف مكتب بلدية ظلم الفرعي التابع لبلدية المويه جهوده الخدماتية مع مطلع العام الهجري الجديد، حيث بدأت آليات البلدية في صيانة أعمدة الإنارة على الشوارع وطرقات مركز ظلم، فيما تتواصل عملية تقصيف أشجار الشوارع مع تكثيف عمليات النظافة داخل الأإحياء. ويشرف مكتب بلدية ظلم على عمليات تنفيذ حديقة ظلم الجديدة التي يجري العمل فيها، ويتوقع الانتهاء من تنفيذها خلال الشهرين القادمين. من جهتها علمت «الجزيرة» عن قرب إعلان بلدية المويه عن قائمة بأسماء أصحاب البيوت المهجورة والآيلة للسقوط في مركز ظلم من أجل إعطائهم مهلة لمراجعة البلدية وتسوية أوضاع البيوت او إزالتها وفي حال تأخرهم عن المراجعة يتم إزالتها وإصدار غرامات مالية على أصحابها تترواح بين ألف و5 آلاف ريال كقيمة تكلفة الإزالة.