عن عاصمة العرب,, رياض الثقافة والأدب,, مهد الابطال,, ملاذ كل من ضامه دهره,, يتحدث الشاعر القدير ضامن عبيد العنزي بلغة الشعر ومشاعر المحب: بانت أنوار الرياض بليلها الداكن كلي وله يمها وهي تتجه يمي أسكن بها وأرتحل وأبقى بها ساكن أرحل بها وين ما وجهة عن همي كل المدائن جميلة عندي ولكن انتي جمالك تعلا بالسما زمي حبيبتي نجد فيك الود متماكن يسري غرامك غلا من نبضي لدمي أم العواصم مناهل علم وأداركن دار الثقافة وفيك الشمل يلتمي اسنين ودك بقلبي بالوفا حاكن حبلاً ربطتي وصاله واغترف جمي يسعد ثمامة صبايا رملك الراكن على خدودك حمار النفد مترمي كنه ينادي الصبايا من الذهب هاكن محلا انحناية عروق الحدّب النمي لا غبت عنك عيوني شوق يتباكن واشتاق وجهك مثل ما اشتاق وجه امي وأجيك ود وغلا واشواق يتحاكن عني وعنك حكاية حب متنمي