الفكره اللي تخالف ماأبيه وتجيك ماكنّها الاانت في حالة تكابر زمنك اعزف عن الشعر من شان ابتعد ماهجيك مايمدي الا بمدحك قد خطرلي لحنك هي هكذا حالة اللي بكل شي يفتديك رغم احتدام الفكر يبقى وفي ماشحنك ينتابه اطموحه اللي بك زمى يرتجيك لو فيه قسوات شامك مع تحايل يمنك ينده على عمره اللي قد مضى يحتريك يبين لك ب الغلا من بين الاظلاع بنك مجنون ليلى ولو شافك فمالك شريك الحالك بقلبه ويرمى ب ليلاه ضنك عشت الامل والفرح لحضات فيها انتشيك وارحل منّك إليك وعيشتي في وطنك كن للفرج دافعن بين المحاني سميك امسى على الصمت ثم اصبح بطعنة علنك كفارة البعد عبره دمعها بوجنتيك لكنّك تعيشها بسمه وانا في شجنك الحظ بكره تبي منه تصفّق يديك إليا تبيّن لك ان الحلم قد طار منك استغفر الله ماعَرْف الغيب لكن أبيك تدرك بالبيت الآتي غيبة اللي حضنك ودّك تعرف متى ان امك تدعي عليك لاجيت يمي تبي حضني وانا اصد عنك