وافق رئيس مجلس أمناء جامعة «الأمير محمد بن فهد» على تشكيل مجلس أمناء الجامعة، برئاسته وعضوية كل من: الأمير تركي بن محمد بن فهد، نائب رئيس المجلس، والأمير عبد العزيز بن فهد بن عبدالله، والشيخ عبد الرحمن الرقيب رئيس محكمة الاستئناف رئيس المحاكم الشرعية في الشرقية، والدكتور خالد السلطان مدير جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، والدكتور يوسف الجندان مدير جامعة الملك فيصل، والدكتور عيسى الأنصاري مدير جامعة الأمير محمد بن فهد، والمهندس خالد الفالح رئيس شركة «أرامكو السعودية»، والمهندس محمد الماضي نائب رئيس مجلس إدارة «سابك»، وعبد الرحمن الجريسي رئيس مجلس إدارة «غرفة الرياض»، وحمد الزامل رجل أعمال، وعبد الرحمن الراشد رئيس مجلس إدارة «غرفة الشرقية»، وعيسى العيسى الرئيس التنفيذي لمجموعة «سامبا المالية». واعتبر الأمير تركي بن محمد، تشكيل المجلس «نقلة نوعية للجامعة، ودعماً لمسيرتها التعليمية، وانطلاقاً من تحديد الأهداف، والتأكيد على امتلاك الجامعة للموارد البشرية والمادية التي تمكنها من أداء رسالتها». وأضاف «يقوم المجلس باعتماد الموازنة السنوية للجامعة، وخططها الإستراتيجية ووضع الأولويات والسياسات للتطوير. كما يقوم باعتماد اللوائح والأنظمة الداخلية المتعلقة بمنسوبي الجامعة، بمن فيهم أعضاء هيئة التدريس، وتحديد أعداد الطلاب الذين يتم قبولهم في كل فصل دراسي، بما يتماشى مع الطاقة الاستيعابية للجامعة، واعتماد الدرجات العلمية التي تقرها إدارة الجامعة».