رنا تتهم والدها بالتقصير لانشغاله في العمل أمام زميلاتها، فقالت رهف: «أحمدي الله فأنت تنعمين في ظله وتحت كنفه، فهو يسعى لكسب العيش لكم، أما أنا فتوفي والدي منذ ولادتي، وأتمنى أعانقه ولو مرة»، وعندما عادت للمنزل دخلت بسرعة لاحتضان والدها وعبّرت عن اشتياقها له، وذهبت للعب معه في الحديقة.