اختبأت سلمى داخل خزانتها لعدم رغبتها في الذهاب للمدرسة خوفاً من إصابتها بعدوى «أنفلونزا الخنازير»، وعندما وجدتها أمها بدأت تبكي ولا تريد الذهاب للمدرسة، وعلم والدها بالأمر وتحدث معها واكتشف أن صديقتها عبير أخبرتها أن المصاب بالمرض سيتغير شكله إلى شكل الخنزير، وشرح لها والدها أسباب المرض والأعراض حتى شعرت بالهدوء وذهبت للمدرسة.