خفّض القضاء الإسباني اليوم الجمعة، الاتهامات الموجهة إلى شقيقة الملك فيليبي السادس، وأبقى على تهمة "الاحتيال الضريبي" متخلياً عن التهمة الأخطر وهي "غسل الأموال". وبعد قرار محكمة "بالما دي مايوركا في الباليار"، يعود إلى قاضي التحقيق خوسيه كاسترو البتّ في إرسال كريستينا دي بوربون أمام القضاء، ما سيشكل سابقة في تاريخ الملكية في إسبانيا إذا حدث.