في ما يأتي أسماء الصحافيين ال23 الذين لقوا حتفهم في سورية منذ بدء النزاع وفق تعداد أعدته وكالة «فرانس برس» ومنظمة «مراسلون بلا حدود». العام 2012 - الثاني من كانون الثاني (يناير): شكري أحمد راتب أبو برغل (سوري) صحافي يعمل في إذاعة بدمشق، أصيب برصاصة في الرأس لدى مغادرته منزله في 30 كانون الأول (ديسمبر) 2011، وتوفي بعد يومين في المستشفى. - 11 كانون الثاني: جيل جاكييه (فرنسي) من كبار مراسلي قناة «فرانس 2»، وقتل في حمص إثر سقوط قذيفة هاون على مقربة من صحافيين كانوا يقومون بجولة نظمتها السلطات السورية. حامل جائرة ألبير لوندر المرموقة في العام 2003، وكان يعد تقريراً لبرنامج «انفواييه سبيسيال» (مبعوث خاص) الذي تعرضه القناة. - 22 شباط (فبراير): ماري كولفين (أميركية) وريمي أوشليك (فرنسي) قتلت الصحافية في «صنداي تايمز» البريطانية والمصور الذي شارك في تأسيس وكالة «اي بي 3 برس»، في قصف استهدف مركزاً إعلامياً في حي بابا عمرو وسط مدينة حمص، والذي كان في ذلك الحين أحد معاقل مقاتلي المعارضة. - 14 تموز (يوليو): فلاح طه (عراقي) قتل في إحدى ضواحي دمشق. - الثالث من آب (اغسطس): محمد السعيد (سوري) مذيع في التلفزيون الرسمي السوري. خطف من منزله في دمشق قبل أن يقتل في عملية تبنتها «جبهة النصرة» الإسلامية المتطرفة. - العاشر من آب: حاتم أبو يحيى (سوري) مساعد مصور في قناة «الاخبارية» السورية. قتل بعد اعتقاله مع عدد من الصحافيين السوريين على يد مجموعة مسلحة، أثناء قيامهم بمرافقة القوات النظامية السورية قرب دمشق (وفق مراسلين بلا حدود). - 11 آب: علي عباس (سوري) قتل هذا الصحافي في وكالة الأنباء الرسمية السورية (سانا) في منزله في ريف دمشق. - 20 آب: ميكا ياماموتو (يابانية) قتلت هذه الصحافية في إطلاق نار خلال تغطيتها المعارك في مدينة حلب (شمال) لصالح وكالة أنباء يابانية. - 22 آب: مصعب العودة الله (سوري) صحافي في القسم الثقافي لصحيفة «تشرين» الحكومية السورية، وقتل في منزله في نهر عيشة جنوبدمشق أثناء حملة مداهمات، وفق ما يقول اصدقاؤه. - التاسع من أيلول (سبتمبر): تامر العوام (سوري) مخرج وصحافي مستقل مقيم في ألمانيا منذ أعوام، وكان يقوم بتغطية الأحداث عندما قتل برصاص القوات النظامية في حلب (وفق مراسلين بلا حدود). - 16 أيلول: يوسف احمد ديب (سوري) قتل هذا الصحافي في قصف بالطيران الحربي على مطبعة صحيفة «لواء الفاتحة» في حلب (مراسلون بلا حدود). - 26 ايلول: ميا ناصر (سوري) مراسل قناة «برس تي في» الإيرانية الناطقة بالإنكليزية. قتل برصاص قناص في دمشق أثناء وصوله إلى مقر قيادة الأركان. - العاشر من تشرين الاول (اكتوبر): محمد الاشرم (سوري) مصور في قناة «الإخبارية» السورية، قتل في دير الزور (شرق). - 15 تشرين الاول: هشام موصللي (سوري) مصور فيديو يعمل لصالح التلفزيون الرسمي السوري. - 21 تشرين الثاني (نوفمبر): باسل توفيق يوسف (سوري) مراسل للتلفزيون الرسمي، قتل بالرصاص في حي التضامن في جنوبدمشق. - الرابع من كانون الأول: ناجي أسعد (سوري) صحافي في صحيفة «تشرين»، قتل في حي التضامن أثناء انتقاله إلى عمله. - 21 كانون الأول: حيدر الصمودي (سوري) مصور في التلفزيون الرسمي السوري، قتل أمام منزله في غرب دمشق. العام 2013 - الرابع من كانون الثاني: سهيل محمود العلي (سوري) صحافي يعمل لصالح قناة «الدنيا» السورية القريبة من النظام، قتل في حلب. - 17 كانون الثاني: ايف دوباي (فرنسي) صحافي ومؤسس مجلة «آسو» (هجوم) المتخصصة، قتل برصاص قناص في حلب. - 18 كانون الثاني: محمد حوراني (سوري) مراسل قناة «الجزيرة» القطرية في سورية، قتل برصاص قناص في محافظة درعا (جنوب). - 25 كانون الثاني: محمد عبد الرحمن (سوري) صحافي رياضي يعمل لصالح «سيريا نيوز» (أخبار سوريا) - 24 شباط: اوليفييه فوازان (فرنسي) صحافي ومصور مستقل، توفي في مستشفى تركي متأثراً بإصابته البالغة جراء انفجار قذائف في محافظة حلب في الحادي والعشرين من الشهر نفسه. يشار إلى أن مصير عدد من الصحافيين ما زال مجهولاً، كما سجل سقوط أكثر من 60 ناشطاً إعلامياً من اصل مئات الشبان الذين حملوا الكاميرا لنقل صور النزاع في بلادهم في ظل الصعوبات التي تواجه الصحافيين الأجانب والقيود المفروضة على منح التأشيرات لهم.