قالت مؤسسة ستاندرد اند بورز الجمعة إنها لا تعتقد ان مفاوضات الساسة الاميركيين بشان ما يطلق عليه الهاوية المالية سيكون لها اثر على التصنيفات الائتمانية السيادية للحكومة الاتحادية الاميركية. واضافت ستاندرد اند بورز في بيان أنها تعتقد ان مجمل الظروف التي دفعتها لخفض تصنيفها الائتماني للولايات المتحدة في اب (اغسطس) 2011 مازالت قائمة.