لم تنجح قاعدة «المدرب الشاب» مع نادي النصر خلال فترة رئاسة الأمير فيصل بن تركي، إذ لم يكن المدرب الكرواتي دراغان على رغم صغر سنه إذ لم يتجاوز ال40 عاماً ناجحاً لا من قريب ولا من بعيد مع «العالمي» ولكن تجربة المدرب «الخبير» وصاحب التجارب الطويلة الأكثر توفيقاً مع النادي، خصوصاً مع الأرجنتيني إدغاردو باوزا صاحب ال54 عاماً، فهو من قدم مستويات مميزة مع الفريق وتحسرت الجماهير على رحيله من تدريب الفريق. والتر زينغا الذي يبلغ 44 عاماً لم يقدم الأداء المنتظر منه، وكذلك غوستافو كوستاس صاحب ال49 عاماً إذ كانت تجربته باهتة مع النصر. أما الأفضل بالأرقام فكانت مع المدرب الأورغوياني خورخي داسيلفا (48) عاماً، أما الاستمرارية كانت مع المدرب الحالي فرانشيسكو ماتورانا الأكبر في عهد فيصل بن تركي إذ يبلغ 63 عاماً.