يو بي أي رفض وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك تأكيد أو نفي تورط إسرائيل باغتيال القيادي في حركة حماس بدمشق كمال حسني غناجة ، قائلاً ان هذه الادعاءات ليست "بالضرورة صحيحة" وقال "بالتأكيد من الممكن" أن تكون عناصر أخرى غير إسرائيل وراء اغتيال غناجة. ورداً على سؤال في مقابلة مع الإذاعة الإسرائيلية، قال باراك إن الادعاءات بأن إسرائيل تقف وراء اغتياله "ليست صحيحة بالضرورة". وفي ما يتعلق بالأزمة السورية قال وزير الدفاع الإسرائيلي إن مجموعات مسلحة أخذت تسيطر على مناطق مختلفة من سورية وأن التأييد الذي كان يتمتع به الرئيس السوري بشار الأسد يتلاشى متوقعاً أن يسقط الأسد في نهاية الأمر ولكنه رفض التكهن بموعد حدوث ذلك.