انتقادات لندوة السرد لاقتصارها على الأكاديميين انتقد عدد من النقاد والمثقفين اقتصار ندوة «السرد والهوية»، التي نظمتها جامعة الملك سعود ونادي الرياض الأدبي، أمس واليوم، لاقتصارها على الأكاديميين فقط. وعبروا في مواقع التواصل الاجتماعي أنه كان على الجهة المنظمة، توجيه الدعوة إلى نقاد من خارج الحرم الجامعي، للمشاركة، مؤكدين أن هؤلاء غير الأكاديميين، «قد يقدمون إضافة نوعية لم يتعودها الدرس النقدي الأكاديمي، المعروف بجفافه ومدرسيته».ملتقيات الأندية الأدبية... إلى أين؟ ما تزال ملتقيات الأندية الأدبية تثير أسئلة حول جدواها، فهناك من المثقفين من يرى أن التاريخ الذي يحيل إليه اسم هذا الملتقى أو ذاك ليس كافياً أحياناً لنجاح الملتقى، أو تقديمه بالشكل الذي يثري ليس فقط المنطقة التي فيها النادي إنما المشهد الثقافي كاملاً. فمن ملتقى «قس بن ساعدة» الذي عقد قبل مدة في نجران، إلى ملتقى «حاتم الطائي» الذي ينطلق اليوم في حائل، إضافة إلى ملتقيات أخرى عقدت في هذا النادي وذاك، ما الإضافة التي يمكن انتظارها سوى إشهار اسم الملتقى.«مسافر» يعود بعد غياب 20 سنة يعود الشاعر أحمد الصالح، الذي اشتهر بلقب «مسافر» إلى الواجهة، بعد غياب حوالى عشرين سنة، عن المشهد الشعري. مسافر سيحيي أمسية شعرية في نادي الرياض الأدبي مساء الأحد المقبل، إضافة إلى لقاء مفتوح معه، حول قضايا متنوعة في مقدمها الشعر.جامعة أم القرى تفتح قاعاتها للرواية تفتح جامعة أم القرى في مكةالمكرمة أبوابها للرواية السعودية والعربية، عبر ندوة يقيمها معهد اللغة العربية مساء اليوم ويشارك فيها عبدالعزيز الطلحي والروائي خالد اليوسف. هذه الخطوة لاقت اهتماماً من كتاب الرواية، أن تفتح الجامعات قاعاتها للنص الروائي والاهتمام به.