يا مشغل البال.. ما للبال همٍ سواك حقيقةٍ سرها ما عاد يخفا عليك برّاقها بالمحبة لاح بأعلى سماك وشعورها كل ما جا ينتهي يبتديك أن جيت اخفّي معالمها كشفها غلاك وإن جيت بأفصح غديت بنار هذي وذيك مراحل الشوق فيها عالمي في لقاك تجاوزت كل نبضٍ في خفوقي يبيك الروح باحساسها ما تسمع إلا نداك واحساس قلبي بقلبي قبل أجي لك يجيك داعيك في داخله واحساس شوقه دعاك اعذب مراسيل وده.. بالغلا تحتويك وفي كل الأحوال تعبير الاحاسيس جاك والقلب جرحه.. وجرّاحه ما عاد يخفيك ولا جيتك اعتب ولا جيت اشتكي لك جفاك جيت اتباهى بودي لك وما شفت فيك من الصفات الاصيلة في عطاك ومداك اعطاني اجمل صور لأسمى المحبة لديك انت الوفا الصادق اللي عاشقه ما نساك ميثاق صدق المحبة للشموخ يحديك وماهوب انا اللي عطيتك الله اللي عطاك قلبٍ وفا لك ولا لك في وداده شريك اعطاك صدق الشعور اللي لقا في وفاك ومشاعرٍ مملكتها صرت فيها مليك والخير طله صباحك والسعد في مساك والفرحة العارمة في خاطري تحتريك على ضفاف السحاب.. اللي سحابه رواك جيت اتسابق مع قلبي بشعري عليك