تصدرت لكزس المركز الأول بين علامات السيارات الفاخرة في تصنيف الموثوقية بحسب تقارير المستهلك الأميركية، متفوقة بذلك على العلامات التجارية المنافسة كافة، إذ قدمت لكزس خلال الأعوام السابقة مجموعة مميزة من السيارات التي تضم سيارات الدفع الرباعي وسيارات السيدان الفخمة والسيارات الرياضية المميزة، إضافة إلى سيارات الهايبرد التي تعتبر الأفضل في فئتها على مستوى العالم، وهذا النجاح ما هو إلا انعكاس لمدى الموثوقية التي تتمتع بها لكزس لدى عشاق السيارات الفارهة، الذين يتابعون خطوات لكزس في سعيها المتواصل نحو الكمال، من حيث التصميم والجودة والتكنولوجيا وخدمات ما بعد البيع. من جهته، أشار المدير العام للتسويق في شركة لكزس - عبداللطيف جميل، مازن جميل إلى أن «هذا التصنيف يعد واحداً من أهم التصنيفات التي تتمتع بصدقية كبيرة لدى المستهلكين، نظراً إلى حرفية وموضوعية التصنيف الذي يقدمونه، القائم على دراسات استطلاعية واسعة وفق منهجيات تحكيم متقنة ومدروسة تراعي المعايير والمقاييس كافة». وأضاف: «على الصعيد المحلي في السعودية، تشير جميع استطلاعاتنا ودراساتنا الميدانية إلى تفوق العلامة التجارية لكزس على جميع منافسيها من مصنعي السيارات الفارهة، وذلك لما أثبتته لكزس على مر الأعوام من قدرة جبارة على صناعة سيارات متكاملة من حيث القوة، الموثوقية، والاعتمادية، والتصميم، في إطار من الفخامة والرفاهية التي لا تضاهى، مدعومة بأفضل مستويات لخدمات ما بعد البيع التي تقدمها شركة عبداللطيف جميل عبر مراكز الصيانة المنتشرة في أنحاء المملكة، التي يعمل بها نخبة من أفضل المهندسين والفنيين المتخصصين، ليقدموا لعملائنا كل ما يتوقعونه من خدمات مميزة تصل إلى تطلعاتهم العالية من لكزس». واختتم جميل: «هذه الاستطلاعات تدفعنا لنقدم دائماً أفضل ما لدينا لعملائنا عشاق لكزس، وهذا ما يرسخ مكانة لكزس في استطلاعات كهذه أو تصنيف قائمة جي دي باور التي تتصدرها لكزس منذ 13 عاماً متتالية». وساعد التزام لكزس المتجدد بمعايير الجودة وسعيها المتواصل نحو الكمال في أن تستعيد مركز الصدارة في دراسة الجودة السنوية للسيارات الجديدة من مؤسسة جي دي باور آند أسوشيتس، وحصلت لكزس على جوائز الدراسة الأولية 2011 لأربعة طرازات، ما جعلها المركبة الوحيدة التي تشتمل على أقل قدر من المشكلات، بمعدل 73 في المئة من المركبات، في مقابل معدل المشكلات في قطاع السيارات 107 لكل 100 مركبة. يذكر أن لكزس هي أحد أوسع سيارات الرفاهية انتشاراً في المملكة، بما أثبتته من اعتمادية وموثوقية لدى عملائها عبر السنين، لما تقدمه لهم من ابتكار وتجديد دائمين سواء على مستوى المظهر أو الجوهر.