عفت الغلا.. عفت الغرام ورواجه ودرب يوديني على باب بيتك تبيعني فسوق الغياب .. وحراجه وأنا خسرت العمر.. حتى شريتك ضحيت لكن تضحياتي .. سذاجه وأنا احسب إني.. فالغرام اهتنيتك القلب لو يحتاج.. وأنت احتياجه بقطع يدي وأموت.. ولا رجيتك حلاك صاير في عيوني سماجه وغلاك ما يشفع.. ما دامي لغيتك شربت من ضيم المعاتب.. هماجه وغفيت فيك.. وليتني ما وعيتك لو قلبي مجرّح وعندك علاجه نصيت كل الناس ولا نصيتك القلب كنت أنت السبب فابتهاجه واليوم صرت أنت السبايب بكيتك أمسيت ما ابغي من ورا الناس حاجه وأصبحت متحسف على إني جنيتك حكرت شوقي وسط عنق الزجاجه وأهلكتني ضامي وأنا قد سقيتك بكره ليا هبت عليك العجاجه ونسوك خلانك لا ترجع فديتك هدمت عرشك وانكسر عز تاجه وأنا قرصت إذنك وياما نهيتك يذبحني انك شخص على مزاجه ويذبحني انك يوم تطلب عطيتك كنت احسب انك .. للمضيع سراجه واثرك ليلٍ ليتني ما سريتك الى طلبتك من غلاك انتواجه سقت العذر وتروح ما عاد ريتك كانك تحسب إني احبك لحاجه انسى المحبة واعتبرني نسيتك