قال المصور في صحيفة «الحياة» يوسف الدبيسي: «مع احترامنا وتقديرنا للشبكات الرسمية للأندية، إلا أن هناك ملاحظة أن بعضهم لديه 20 مصوراً في المباراة الواحدة، مع العلم أن معظمهم غير محترفين ويمتلكون معدات غير احترافية، والأغرب أنهم يسابقون الجماهير على الفرحة بالأهداف التي يحرزها فريقهم، وبالتالي يتسببون في إرباك عمل مصوري الوسائل الإعلامية المستقلة». وطالب الدبيسي بتعزيز وتطوير خدمات الإنترنت في ميادين الملاعب بما يتيح للمصور إرسال صورة دون أن يواجه مشكلات ومعوقات عدة تحرجه وتحرج صحيفته.